أولا: الأثر ضعيف، أحد رواة الأثر وهو أحمد بن محمد بن الليث، مجهول
ثانيا: لسان الزوجة لا يقاس بحال بتقبيل لسان رجل لرجل، ولا يقيس هذا القياس رجل، إلا أن يكون مجنونا أو فيه علة.
ثالثا: سهل التستري على السنة، لكنه صوفي، وفعله ليس هو السنة والتمسك بها كما يقول المدجن.
رابعًا: لا يشترط أن يكون التقبيل بالمباشة، بل قد تكون قبلة مرسلة في الهواء.
خامسا: أخلاق المدجن مع تلميذه قبيحة جدا.
سادسا: تعييره تلميذه بمذهبه العقدي القديم فعل مخالف للشرع.
تفو