محمد سمير + فايز الكندري لا يعرفان اسم ابن قتيبة الدينوري
الجاهلان محمد سمير و فايز الكندري لا يعرفان اسم ابن قتيبة الدينوري، هم يعرفان فقط أسماء المبتدعة
موقع توثيق ضلالات الطائفة المدجنة (ونوثق معهم كلام أشعرية وسلفية)
الجاهلان محمد سمير و فايز الكندري لا يعرفان اسم ابن قتيبة الدينوري، هم يعرفان فقط أسماء المبتدعة
عند سفيه المدجنة محمد سمير: الخلال المتوفى 311هـ وعبد الله بن أحمد المتوفى 290هـ ينقلان عن القاضي عياض المتوفى 544 هـ
العجيب أن محمد سمير هذا هو بنفسه يزعم أنه ليس له علاقة بالسياسة
قال محمد سمير: لا يجب على المغترب الرجوع لسوريا. هذه العبارة تلفت الانتباه في ظل الواقع الذي يعيشه السوريون في الخارج، وتعكس موقفًا معينًا تجاه فكرة العودة للوطن في الظروف…
محمد سمير التكفيري يخاف من التكفير! يا للعجب، كمن يربي الذئب ثم يصرخ من عوائه، أو كمن يملأ الدنيا نارًا ثم يشتكي من الدخان!
محمد سمير: لا أتكلم في السياسة. قالها بعد أن فرغ من شتم الحكّام، وتصنيف الدول، وتحريض الشعوب، ثم جلس مطمئنًا ليؤكد أنه لا يتدخل في السياسة أبدًا!
محمد سمير ارتعب من تكفير الحكام، وكأن فتاوى الأمس التي كان يوزعها مجانًا سقطت من ذاكرته، فتغير صوته واهتز لسانه، وصار يتلوّى بين الأقوال كمن أدركه الرعب بعد فوات الأوان.
اعترف محمد سمير بضعف مكانته حتى أنه يقلل من قيمته بنفسه، مشبهًا نفسه بشيء صغير وضعيف لا يُذكر، مما يظهر مدى انكساره وضعفه في مواجهة خصومه.