أبو عمر الباحث يجعل النجاة في الآخرة باتباع ابن تيمية
النجاة في الآخرة ليست باتباع شخص بعينه، بل تكون باتباع كتاب الله وسنة رسوله صلى الله عليه وسلم بفهم السلف الصالح، كما قال الله تعالى:
“فمن تبع هداي فلا خوف عليهم ولا هم يحزنون” (البقرة: 38).
وابن تيمية رحمه الله عالم جليل خدم الإسلام بعلمه وجهاده، ولكن لا يُجعل اتباعه شرطًا للنجاة في الآخرة، لأن العصمة في الإسلام للأنبياء فقط. أما العلماء، فنستفيد من علمهم مع التفريق بين النصوص الشرعية واجتهادات العلماء.