لماذا أدافع عن محمد بن شمس الدين
✅رد على منكري السنة // فقالوا 👈 لا ترد إلا على المفضوحين
✅رد على الأشعرية // فقالوا 👈 تطعن بالعلماء
✅حذر من الممثلين الفجرة // فقالوا 👈 صار ناقدا سينمائيا
✅حاول إعانة المسلمين لتزويجهم // فقالوا 👈 ترك المشيخة وصار خطابة
✅علم الناس الفقه والعقيدة // فقالوا 👈 لا تتعلموها إلا من الأئمة الكبار كأحمد السيد ومحمد سمير (شرشبيل)
✅صنف كتبًا في الحديث النبوي // فقالوا 👈 لا قيمة لها لأنها ليست مشهورة
✅فتح بثوثا مباشرة يجيب فيها على أسئلة الناس // فقالوا 👈 أنت تقرأ الأجوبة من جوجل
✅رد على الروافض // فقالوا 👈 يحذر منهم لإسباب شخصية لأنهم قنلوا أقاربه في سوريا
✅أكبَّ على علمه // فقالوا 👈 لماذا لا تكفر الحكام
✅تكلم عن المنكرات في دول الخليج وغيرها // فقالوا 👈 يلاحق ترندات
✅ يجيبهم بالعلم والكتب والمراجع // يقولون👈 أنت تسكن في دولة أجنبية.
✅ يقول لهم ناقشونا بالحجة والبرهان // يقولون👈 لا نصدق أن اسم والدك شمس الدين.
✅ نشر العلم في وسائل التواصل // فصاروا يقولون عنه 👈 يوتيوبر، بطل التيك توك.
✅ كان يدرِّسُ في مسجد // حرضوا الحكومة 👈 فأغلقوا المسجد.
⛔ فبركوا فيديوهات عنه ليجعلوه يطعن بابن عثيمين، وابن باز والفوزان (مع أنه كان يتكلم عن غيرهم) وروجوها بين الغثاء ليسيؤوا له
⛔ قال عقيدة وحدة الوجود شر من عقيدة النصارى ويسري جبر يدرسها في الأزهر، فبركوا كلامه، وقالوا: يريد من أبنائنا أن يدرسوا في الكنيسة
⛔ قال إن هؤلاء معركتهم ضده شخصية، فبتروا كلامه وجعلوه كأنه يقول إنه هو يتكلم في العقيدة لأمور شخصية.
⛔ اتهموه بتكفير أناسٍ لم يكفِّرهم.
⛔ دخلوا في حياته الخاصة، نشروا عنوان بيته، هددوا زوجته وابنه (كما فعل الشرقاوي).
⛔ حرضوا عليه الحكومة (كما فعل صاحب قناة سلمان الفارسي باعترافه).
⛔ كفَّروه بلا مكفر، بدَّعوه بدون بدعة.
✅ وهو لا يزال يدافع عن صفات ربنا ودينه وسنة نبينا بالعلم والأدب.
