بكر أبو زيد الأشعرية والبادرة الملعونة
صورة ينشرها الدواجن للعلامة بكر ابو زيد رحمة الله عليه (الذي يحرم الطعن بآل سعود على فكرة)
فنسألهم
بأي حق شرعي استباح الشيخ لعن المسلم الذي يضلل ويبدع علماء الأشعرية؟
(ليس المؤمن بالطعان ولا اللعان)
أم يحل له ما لا يحل لسائر المسلمين؟
وكيف صار الذي يحكم على منكري العلو بالضلال أولى باللعن من منكري العلو أنفسهم؟
السؤال الثاني:
طالما أنهم شهود الشرع عند الشيخ بكر، فكيف استحل هو تكذيب شهادتهم التي أجمعوا عليها من أن الله ليس فوق عرشه؟ وأنه لا يد له ولا وجه؟
من كذب شهود الشرع في أصل دينهم وخالفهم فيه، فهو المخالف للشرع.