زين خير الله يقول من لا يقبل المباهلة فهو كاذب
زين خير الله يقول إن من لا يقبل المباهلة فهو كاذب، فما حالك يا زين عندما يتبين أن شيخك أبو عمر الباحث هرب من مباهلة محمد بن شمس الدين، رغم أن الموضوع كان بسيطًا جدًا، وهو أن أبا عمر كذب على محمد بن شمس الدين؟ أليس هذا تراجعًا عن موقفه الذي كان يدعيه؟
ولماذا لا تتحدث عن حامد الطاهر و حسن الحسيني، اللذين عرضا على محمد بن شمس الدين مباهلة حول ما إذا كان النووي مبتدعًا، ولما وافق محمد بن شمس الدين، هربا مثلما هرب أبو عمر؟ أين ذهبت جرأتهم على المباهلة؟ هل أصبحت المباهلة فقط وسيلة للتحايل وإظهار القوة عندما يناسبهم، أم أنها شيء آخر؟
يا زين، قبل أن تردد الكلام عن المباهلة، عليك أن تسأل شيخوك لماذا يهربون منها عندما يُطلب منهم إثبات ما يقولون. الهروب من المباهلة ليس إلا دليلًا على كذبهم، لأن من لا يستطيع أن يثبت قوله في مواجهة شريفة، هو أضعف من أن يكون صادقًا.
انظر أيضًا
- من هم المدجنة
- 📹 زين خير الله يخالف أبا حنيفة ويأخذ أجرة على تعليم القرآن
- هل محمد بن شمس الدين كشف حقيقة أن محمد سمير داعشي؟
- 📹 من لا يقبل المباهلة فهو كاذب - زين خير الله
- الأربعون الداجنية
- عشر ضلالات عند المدجنة
- الاثرية الزائفة تكلموا في القرآن بالباطل
- فضيحة حامد الطاهر يزعم أنه شرح شرح البخاري للأصبهاني قبل سنين طويلة، مع أن الكتاب كان مفقودا
- زين يقول لمحمد بن شمس الدين ألمانيا تسمح لك بالمباهلات
- سعدون أن يقول بأن عون بن يوسف الخزاعي يقول بإسلام القائل بخلق القرآن