مدجنة يقولون: سفيان الثوري جهمي
هذا مستوى فهم المدجنة
النص هو
“ثم إن جهم بن صفوان أظهر هذه البدعة في دولة بني العباس، فأنكر ذلك العلماء وكفروه ومن تبعه على بدعته؛ منهم سفيان الثوري، وأبو حنيفة والإمام مالك، وخلق كثير من أهل الحديث والفقه، قال العلامة ابن القيم: ولقد تقلد كفرهم خمسون في عشر من العلماء في البلدان فعظمت بدعتهم، وتكلم العلماء في ردها وإبطالها، وصنفوا الكتب في ذلك”
فالأخرق فهم أن الذين كفروا جهما العكس، فهم أنهم اتبعوه!
تخيل يا رعاك الله
هذه الأشكال تتكلم في مسائل السنة والبدعة