حسام عبد العزيز أخطأ في حديث محقرات الذنوب
الصواب (محقَّرات) فقرأها بالكسر، فغير المعنى تماما، هؤلاء هم الذين يتلقطون لنا أي زلة أو هفوة.
موقع توثيق ضلالات الطائفة المدجنة (ونوثق معهم كلام أشعرية وسلفية)
الصواب (محقَّرات) فقرأها بالكسر، فغير المعنى تماما، هؤلاء هم الذين يتلقطون لنا أي زلة أو هفوة.
الجاهلان محمد سمير و فايز الكندري لا يعرفان اسم ابن قتيبة الدينوري، هم يعرفان فقط أسماء المبتدعة
عند سفيه المدجنة محمد سمير: الخلال المتوفى 311هـ وعبد الله بن أحمد المتوفى 290هـ ينقلان عن القاضي عياض المتوفى 544 هـ
العجيب أن هؤلاء يجعلون أهل البدع (الذين هم الأصاغر) أئمة، بينما يصفون أهل السنة بالأصاغر، مع عجزهم الكبير عن الرد عليهم
الأزهري المدجن الغارق في الإرجاء أيمن قرقر ينوفق في كفر نصيري بَعبده جيشه من دون الله، أي إرجاء وصل له هؤلاء!
الشيخ المدجن الأزهري أيمن قرقر يقول لأحد المسلمين بنتك عندها صور عارية ترسلها للشباب. لا أدري أي أخلاق مشيخية هذه. ثم هو أعمى، فكيف عرفها وثبت عنده ذلك.
رشدي يزعم أنه يعرف رؤوس الطواغيت الخمسة لأنه يحفظ الأصول الثلاثة، لكن هذا النص المتعلق بالطواغيت رؤوسهم الخمسة ليس موجودا في كتاب الأصول الثلاثة.
امرأة تمدحه بما ليس فيه فيفرح ويشكرها، لم ينهها ويتواضع، ولم لسكت، بل فرح وحمد الله. هذا حال المغرور بنفسه
يقول: الكل ضعف في العقيدة. نتكبر؟ نعم نتكبر. أنا متقدم على الرملي، الرملي منحرف عقديا. ابن حجر الهيتمي لم تستقم عقيدته، الرافعي والنووي نفس الأمر.