أبو عمر الباحث يعادي محمد بن شمس الدين لأجل الأزهر
فضيحة أبو عمر الباحث أنه يعادي محمد بن شمس الدين لأجل الأزهر، إذ تظهر الخصومة لا لسبب علمي واضح، بل لأجل مؤسسة تحريف الدين الأشعرية، مما يطرح تساؤلات عن دوافعه…
موقع توثيق ضلالات الطائفة المدجنة
فضيحة أبو عمر الباحث أنه يعادي محمد بن شمس الدين لأجل الأزهر، إذ تظهر الخصومة لا لسبب علمي واضح، بل لأجل مؤسسة تحريف الدين الأشعرية، مما يطرح تساؤلات عن دوافعه…
حامد طاهر خريج دار العلوم التي تدجن السلفيين، وهذا بحد ذاته فضيحة تكشف موقعه من المنهج، إذ تلقى تربيته الفكرية في مؤسسة تُتهم بتدجين الدعوة السلفية.
قال محمد سمير: لا يجب على المغترب الرجوع لسوريا. هذه العبارة تلفت الانتباه في ظل الواقع الذي يعيشه السوريون في الخارج، وتعكس موقفًا معينًا تجاه فكرة العودة للوطن في الظروف…
محمد سمير التكفيري يخاف من التكفير! يا للعجب، كمن يربي الذئب ثم يصرخ من عوائه، أو كمن يملأ الدنيا نارًا ثم يشتكي من الدخان!
محمد سمير: لا أتكلم في السياسة. قالها بعد أن فرغ من شتم الحكّام، وتصنيف الدول، وتحريض الشعوب، ثم جلس مطمئنًا ليؤكد أنه لا يتدخل في السياسة أبدًا!
محمد سمير ارتعب من تكفير الحكام، وكأن فتاوى الأمس التي كان يوزعها مجانًا سقطت من ذاكرته، فتغير صوته واهتز لسانه، وصار يتلوّى بين الأقوال كمن أدركه الرعب بعد فوات الأوان.
وليد إسماعيل يقول للعلوي: أنت مسلم. عبارة تختصر الانهيار العقدي حين تُمنح شهادة الإسلام لمن يسبّ رب العالمين ويكفّر الصحابة ويؤله البشر، في مشهد يثير الغثيان والتعجب معًا.
هذه العبارة تمس الأدب مع أم المؤمنين، وتنتقص من مقام النبوة، وتفتح باب التهوين من هيبة بيت الوحي، وهي ضلالة.
مشهد يصلح أن يُعلّق دون شرح، فهو يختصر حالة التخبّط والانهزام في صورة مهينة نطق بها صاحبها بلسانه دون ضغط أو إكراه.
مشهد لكلمة نادرة في زمن التلميع، وكأنه يقتصّ لكلمة التوحيد من مؤسسات طالما تواطأت مع خصومها.